توصل باحثون أميركيون إلى أن التمرينات الرياضية ترفع القدرات العقلية من خلال تجديد خلايا المخ في منطقة لها صلة بالذاكرة.
وأظهرت التجارب على الفئران أن خلايا جديدة تكونت في المخ في منطقة يطلق عليها اسم التلفيف المسنن، وهي جزء من قرن أمون المعروف بتأثره بضعف الذاكرة مع تقدم العمر والذي يبدأ في سن 30 عاما تقريبا بالنسبة لأغلب البشر.
واستخدم الباحثون التصوير بالرنين المغناطيسي لتوثيق العملية لدى الفئران، كما استعانوا به لدراسة المخ البشري قبل التمرينات الرياضية وبعدها.
ورصدوا أنماطا مماثلة بين المجموعتين، الأمر الذي يشير إلى نمو خلايا جديدة في مخ الذين يمارسون التمرينات الرياضية.
وذكر الباحثون في دورية محاضر الأكاديمية الوطنية للعلوم أنهم أجروا التجربة في بادئ الأمر على الفئران وخلصوا إلى أن التمرينات يمكن أن تؤدي إلى تكون خلايا جديدة بمنطقة بالمخ لدى الفئران تماثل منطقة التلفيف المسنن لدى البشر.
وتعاونت عدة فرق بحث للتوصل وسيلة القياس هذه بالاستعانة بالرنين المغناطيسي من خلال مراقبة كمية الدم في الدماغ.
واستعان الباحثون بأحد عشر شخصا من الأصحاء وأخضعوهم لنظام للتمرينات الرياضية لمدة ثلاثة أشهر، وصوروا أمخاخهم بالرنين المغناطيسي قبل هذه الفترة وبعدها، كما قاسوا مدى لياقة كل متطوع من خلال قياس كمية الأكسجين في الدم قبل برنامج التمرينات وبعده.
ووجدوا أن التمرينات الرياضية زادت من تدفق الدم إلى التلفيف المسنن لدى البشر، وأنه كلما زادت اللياقة البدنية للإنسان كلما أمكن رصد زيادة في تدفق الدم عن طريق الرنين المغناطيسي.
وأظهرت التجارب على الفئران أن خلايا جديدة تكونت في المخ في منطقة يطلق عليها اسم التلفيف المسنن، وهي جزء من قرن أمون المعروف بتأثره بضعف الذاكرة مع تقدم العمر والذي يبدأ في سن 30 عاما تقريبا بالنسبة لأغلب البشر.
واستخدم الباحثون التصوير بالرنين المغناطيسي لتوثيق العملية لدى الفئران، كما استعانوا به لدراسة المخ البشري قبل التمرينات الرياضية وبعدها.
ورصدوا أنماطا مماثلة بين المجموعتين، الأمر الذي يشير إلى نمو خلايا جديدة في مخ الذين يمارسون التمرينات الرياضية.
وذكر الباحثون في دورية محاضر الأكاديمية الوطنية للعلوم أنهم أجروا التجربة في بادئ الأمر على الفئران وخلصوا إلى أن التمرينات يمكن أن تؤدي إلى تكون خلايا جديدة بمنطقة بالمخ لدى الفئران تماثل منطقة التلفيف المسنن لدى البشر.
وتعاونت عدة فرق بحث للتوصل وسيلة القياس هذه بالاستعانة بالرنين المغناطيسي من خلال مراقبة كمية الدم في الدماغ.
واستعان الباحثون بأحد عشر شخصا من الأصحاء وأخضعوهم لنظام للتمرينات الرياضية لمدة ثلاثة أشهر، وصوروا أمخاخهم بالرنين المغناطيسي قبل هذه الفترة وبعدها، كما قاسوا مدى لياقة كل متطوع من خلال قياس كمية الأكسجين في الدم قبل برنامج التمرينات وبعده.
ووجدوا أن التمرينات الرياضية زادت من تدفق الدم إلى التلفيف المسنن لدى البشر، وأنه كلما زادت اللياقة البدنية للإنسان كلما أمكن رصد زيادة في تدفق الدم عن طريق الرنين المغناطيسي.